My Trip to Istanbul / Topkapi

0
السلام عليكم

هذا فديو من زيارتي الى متحف ال TopKapi في اسطنبول





البرلمان ده طاهر وهيفضل طول عمرو طاهر

1

فقط في العراق عندما يقرر البرلمان التفاعل والتحرك يتفاعل مع الشعوب الشقيقة وليس مع الشعب العراقي لا تتفاجأ نعم البرلمان العراقي يدافع عن حقوق المواطن البحريني وتناسو حقوق المواطن العراقي ودم الابرياء وكان المواطن العراقي يعيش بنعيم وديمقراطية حتى نتدخل بالدول الاخرى هذا هوه البرلمان الطاهر, البرلمان الذي دافع عن رواتب اعضاء البرلمان بكل شراسة ولم يدافع عن الابرياء ولا عن عوائل الشهداء هذا هوه البرلمان الطاهر.

العجيب في الامر ان اعضاء البرلمان يتعاملون مع الشعب العراقي ليس كموظفين يعملون للشعب ولكن اسياد على هذا الشعب حتى وتجرأ هذا السارق احمد الجلبي ليسب الشعب العراقي على الهواء مباشر!



ولكن ليس العيب في البرلمانيين العيب في الشعب الذي ادخل هؤلاء اللصوص الى البرلمان العراقي اكثر من مره فقط لانهم ينتمون الى نفس الطائفة او القومية.  

صور جديدة من تصويري

0
السلام عليكم 
صور جديدة من تصويري تم استخدام كاميرا Canon 5D واستخدام Bowen 500R lighting مع السوفت بوكس, اتمنى تعجيكم الصورتين الصورة الاولى جسر في لندن والثانية بوتريت. 


قصص من مكتب القائد العام

0

يقولون ان لافائدة من الكلام عن الفساد الاداري أو المالي وتكرارالحديث عنه كمن ينفخ في قربة مثقوبة. قالها صديق باستهزاء: ( لك يضحكون عليك من تحجي على الفساد.... لأن اغلبية الناس -ليس فقط المسؤولين- حرامية وسماسرة والفساد صار عندهم "باب رزق"، ومن جانب اخر لايمكن تعميم تهمة الفساد على كل المسؤوليين والسياسيين فهناك قلة من الناس ايضا حريصين ويعملون بصدق لكن جهودهم مثل مطرالصيف (ما تبلل اليمشون) وعندما يطلعون او يتأكدون من وجود فساد اداري اومالي يحاولون ايقافه على الاقل لانهم لايقدرون على محاربته في عراق مملوء بعجائب وانواع العصابات المتخصصة في عمليات الفساد.
اليوم ساحدثكم لكم عن فساد اداري ومالي ويبقى لكم تقدير حجم وخطر هذا الوباء الذي ابتلي به العراق وسابدأ سلسلة مقالاتي عن علاقة مكتب القائد العام للقوات المسلحة بما يدور في اروقة وزارة الدفاع .
هناك مثل عراقي يقول ان السفينة تغرق اذا كثر ربابنتها ، فمعلوم انه لدى رئيس الوزراء مكتبا امنياً وعسكرياً يسمى "مكتب القائدالعام" للقوات المسلحة ومهمته اساسا استشارية ومساعدا لرئيس الوزراء في اتخاذ القرارات العسكرية والامنية الصحيحة وعلى ان لايتعارض عمل مكتب القائد العام متعارضة مع سياسة وزارة الداخلية او وزراة الدفاع. لكن الامور عملياً تسير عكس ذلك تماما، فلا وجود لشيء اسمه تنسيق بين مكتب القائد العام ووزارة الدفاع بل هناك هيمنة لمكتب القائد العام على جميع المرافق والمديريات العامة لوزارة الدفاع عبر تنصيب موظفين وضباط يخضعون لأوامر مكتب القائد العام وليس لوزير الدفاع أو رئيس اركان الجيش و المراتب العليا في وزارة الدفاع .
ولكي يفرض "مكتب القائد العام" سيطرته على وزارة الدفاع والوزارات الاخرى يقوم الفريق فاروق الاعرجي- مدير مكتب القائد العام- باختيار شخصيات عسكرية ومدنية ويزرعهم في وزارة الدفاع و الادارات الامنية الاخرى لتسهيل وتسيير هذه الادارات على ضوء مصلحته الشخصية وليس المصلحة العامة وفي النهاية للأسف تحسب على انها قرارات لرئيس الوزراء شخصيا.
ولكي نفضح هذا النوع من الفساد ، اروي لكم قصة احد المقربين جداً من مكتب القائد العام وهو اللواء محمد البياتي. وكان البياتي برتبة مقدم عندما اختاره الفريق الاول الركن فاروق الاعرجي- مدير مكتب القائد العام للقوات المسلحة، كضابط ارباط يحل محل الملحق العسكري العراقي في دولة الامارات نظرا لارتباطه بعلاقات وصداقات شخصية قوية مع ابناء شيوخ الامارات الذين درسوا مع المقدم البياتي في الكلية العسكرية في بريطانيا. وقد اختار الفريق الاعرجي المقددم محمد البياتي لاعتبارات عديدة اهمها ذكاءه في استغلال العلاقات والفرص لخدمة مصالحه الشخصية ومصالح اللمستفيدين منه. ولذلك وخلافا للقوانين المتبعة في وزارة الدفاع في تعيين الملحقيين العسكريين استمر المقدم محمد البياتي في عمله لمدة 8 سنوات بينما تم تغيير جميع الملحقيين العسكريين العراقين وفي كل الدول بعد مضي سنتين وهذا عائد لكفائته في تسهيل الامور المعقدة وحلها وقد نفذ سهل ونفذ مهام كبيرة في دولة الامارات اهلته ليكون في موقعه الحالي.
لقد اختار السيد وزير الدفاع عدد من الملحقين العسكرين في دول كثيرة وعندما يتم رفعها لمكتب القائد العام للموافقة عليها تشطب بعض الاسماء وتستبدل حسب رغبة الفريق فاروق الاعرجي ، وسنأتي على ذلك في مقالة اخرى مذيلة بالوثائق تفضح دورمكتب القائد العام بشخص الفريق الاعرجي في اشاعة ثقافة الفساد الاداري في وزارة الدفاع والوزارات الاخرى.
وبسبب تتدخل الفريق فاروق الاعرجي لم يتغير المقدم محمد البياتي كملحق عسكري في دولة الامارات لمدة ثمان سنوات وبهذا دخل المقدم محمد البياتي موسوعة جنس للارقام القياسية بسبب عدد سنوات عمله كملحق عسكري في مكان واحد وهي دولة الامارات. ويحق للمقدم محمد البياتي الفخر بكفائته لانه استطاع ان يغلق قضية جنائية كبرى كانت تؤدي الى سجن زوجة الفريق الاعرجي وابنته في سجون الامارات بعد ان تم القاء القبض عليهمفي مطار دبي قبل ثلاث سنوات وهم متلبسين بتهريب كميات من الذهب والمال من العراق الى دولة الامارات، وهذه خدمة لايمكن انكارها لصالح المقدم محمد البياتي وبعد نجاحاته هذه قام المقدم ايضا بتوفير الرعاية والمعالجة الصحية للفريق الاعرجي في مستشفىات دبي بسبب اصابته بالسرطان. ومقابل ذلك واكراما للوفاء قام الفريق الاعرجي باختيار المقدم محمد البياتي وترقيته الى رتبة لواء وتعيينه معاوناً لمديرالاستخبارات والامن في وزارة الدفاع وهو موقع حساس ومهم في وزارة الدفاع مستفيدين بذلك من الغياب المستمر للسيد شيردل - المدير العام للاستخبارت والامن بسبب كبر سنه ومرضه المستمر ، وتمكن مكتب القائد العام للقوات المسلحة بهذا التعيين من الحصول على موقع مؤثر اخر في وزارة الدفاع ومن خلال هذا الموقع يستطيع الفريق الاعرجي تسيير المديرية العامة لاستخبارات والامن بالوجه التي تتماشى مع رغباته ومصالحه، ترى هل السيد رئيس الوزراء على علم بدهاء ومصالح مدير مكتبه.

بقلم: ابراهيم خليل

صور من لندن صور من تصويري

0

صور من تصويري بكاميرا جديدة في لندن اتمنى تعجبكم. 






سفاري بارك WOBURN

0
صور من رحلتي الى سفاري بارك من تصويري !



























قصة الرجل العجوز والطبق الخشبي

0

كان هناك عجوز يعيش مع ابنه و زوجة ابنه و حفيده .
و عندما أصبح العجوز متقدماً جداً بالسن .
لم يعد يقوى على الأكل بشكل طبيعي .
حيث أصبحت يداه ترتجفان و نظره الضعيف يؤدي الى اسقاط الطعام من يده احياناً.

و ذات يوم سقط طبق الطعام من يدي العجوز و انكسر ،
عندها غضبت زوجة ابنه من ذلك الموقف و طلبت من الزوج ان يجد حلاً لذلك .
فكر الزوج في الامر و خطر له أن يصنع لوالده طبقاً من الخشب.
و تجنباً لسكب الطعام على المائدة ،
تم اجبار العجوز على تناول طعامه وحيداً بعيداً عن العائلة .

العجوز كلما وضع له الاكل وحيداً كانت الدموع تسيل على وجنتيه.
لانه كان يشعر انه منبوذاً في ايامه الاخيرة .
حيث اجبر على الاكل وحيدا بينما تستمتع باقي افراد الاسرة بتناول الطعام على المائدة

وكان حفيدة ينظر اليه وسط صمت مهيب.
مع مرور الايام ،
اصبحت ظروف العزل تفرض على العجوز من قبل ابنه و زوجت ابنه
اللذان لم يطيقاه كما ينبغي ...
و بعد مرور عدة أشهر على هذه الحال ،
توفي العجوز
و أقيمت مراسم التشييع ...

و بعد الانتهاء من تلك المراسم ،
أراد الزوج و زوجته التخلص من الأغراض المتعلقة بالعجوز بإعطائها للفقراء او اتلافها .
فجأة...
ركض حفيد العجوز و أخذ الطبق الخشبي ،
فسأله اباه ؟

لماذا اخذت هذا الطبق و ماذا تريد ان تصنع به !!؟
عندها اجابه الطفل الصغير :

أريد ان احتفظ به كي أطعمك أنت و أمي به
عندما تكبران مثل جدي ...

*الحكمة :
كما تدين تدان ..