عاجل سوري يدفن وهو حي و ينطق بالشهادتين

2


حسبي الله ونعم الوكيل

التعليقات

  1. Anonymous9 يونيو 2012 في 3:11 م

    إشـتـَد كما ترون مُعَـدَّل تَـنـفيذ مشروع وأچـِنـدة الإبادة الجماعية للعَـرَب وأنْـسِباء العَـرَب هنا وهناك، .. والمُشار إليهما بـبجاحة في مُستـنـدات زعيم السفاحين الماسوني هنري كيسنغـر ومحفـله السري الإجرامي الدولي المسمى بالـ “بـيلدربـرغ” , .. والمحفور عن مداهما البشع المُتَّـسِع بـِصَفاقة بعشريـن لغة مختلفة، على سطح المبنى الوثني الماسوني “أمريكَـن ستونهـِنـچ” المقام في ولاية چـورچـيا الأمريكية, .. فلا يَـظـُنـَّن أحداً أنهم لا يَـلوُون على المزيد من الإجرام الخطير المُستـَطِيـر الذي يمارسونه وهم متسترين وراء الزعماء المزعومين للأوطان العربية وشبه العربية. وعلى غير الشائع في أذهان العرب العاديـين المخدوعين، فإن العسكريـين الأمريكيـين الماسونيـين وأي أجانب تابعـين لهم هم يمارسون قتل وجرح وتعويق وتعويه العرب وأقران العرب بوسائل من الجو وأيضاً بوسائل أخرى على الأرض، وعلى سبيل بعض الأمثلة المشهورة فقد تأكد الثوار في مصر وتونس من تواجد مسلحين من ذوي الملامح الغربية في أثناء الثورتين، كانوا مدججين بآلات قتل تلسكوبـية مماثلة للمعروضة في أفلام هوليوود ! بل وتم القبض على بعضهم بأسلحتهم ‘بالخطأ’ أيضاُ ! — الآن إجراء إحدى عمليات الإبادة الكاملة لكل المتواجدين من سكان منطقة ما في سوريا يجب ألا يؤخذ على أنه “مجرد مذبحة أسدية” جديدة وحسب، لأن إجراء الإبادة الكاملة في حيز معزول ما يعني إعدام للشهود ‘الطبـيعيـين’ عليها بالتبعية، وهـو ما يتيح ترك الفرصة السانحة للعسكريـين الأمريكيـين الماسونيـين المتوحشين كي يتلذذوا بقتل الأطفال العرب وذويهم بأنفسهم بلا شفـقة ويـطربـوا لصرخاتهم وهم يحرقون، من دون أن يكون هناك راصد أمين يبلغنا ويبلغ العالم عن حقيقة شخصيات المتواجدين والمنفذين لعملية الإبادة الكاملة الفظيعة هـذه .الآن يبدو أن مسلسل ‘جرعات القتل’ المحلي “البشار-أسدي” المُجرَى بأمر الماسونيـين الأمريكيـين هو في حالة تصاعد إجرامي عنيف وبشع الآن، وهـذا قد يعني أنه على وشك أن يدخل إحدى حلقاته الخداعية الأخيرة قريباً في سوريا، لتبدأ مرحلة أخرى أوضح تستفحل فيها هيمنة الصهيو-أمريكية على القطر المتاخم للدولة العبرية، بحيث ينتهي التهديد العسكري السوري القديم والتقليدي لهـذه الدولة العدوة الظالمة تماماً عندئذ، وهي مرحلة قد يُستخدَم فيها المزيد من الطائرات عديمة الطيارين أو الـ “دُرُونات” ، التي تُـسَـيّر وتـُـقاد مِن مراكز تَحكـّم عَن بُعد داخل أمريكا ومِن خلال الأقمار الإصطناعية، والتي لديها القدرة على حمل وإلـقاء “قـنابل ذكِيَّة” ، مع تـنـشيط التغطية الإعلامية المزورة القائلة كذباً بأن التفجيرات وراءها تـنظيم عربي، حتى لا تكون السلطة الأمريكية والسلطة الإسرائيلية متهمتين بالمسؤولية، وبذلك يزداد نفوذهما الجيوسياسي بالشرق الأدنى مع الوقت، ودون الخوف من انتـفاض من تبقى من شعوب العرب الرافضين لعودة الإحتلال الأجنبي لبلادهم، والذين استـُـفززوا عمداُ لكي ينتـفضوا سلمياً ويُـقمعوا تدميرياً قبل مجيء الغزو الشامل لأراضيهم، حتى يكونوا عندئذ قد أضعـفوا واستنزفوا وأفتـِرَت عزيمتهم وأجهـِضَت قوتهم . — فهل سمعتم في تاريخ البشر بمخطط سياسي عسكري أشد خبثاً وأثخن دناءةً وأدنس إضماراً وأوغل شناعة من هـذا المخطط الخطير المستـتطير الواقع والرازح ببلادنا حالياً ؟!

    ردحذف
  2. فهد الكبيسي11 يونيو 2012 في 9:37 ص

    اشكرك على التعليق اخي الكريم

    ردحذف